1959 حزام أمان ثلاثي النقاط
منذ أن قدم مهندس فولفو نيلز بوهلين أحزمة الأمان ثلاثية النقاط في طراز PV544، تم إنقاذ أكثر من مليون شخص نتيجة تنازل شركة سيارات فولفو عن حقوق براءات الاختراع حتى يتمكن الجميع من الاستفادة منها.
اخترعنا بعض أهم الميزات في تاريخ سلامة السيارة. تحدث تكنولوجيتنا فارقًا حقيقيًا، وهناك المزيد في المستقبل.
منذ أن قدم مهندس فولفو نيلز بوهلين أحزمة الأمان ثلاثية النقاط في طراز PV544، تم إنقاذ أكثر من مليون شخص نتيجة تنازل شركة سيارات فولفو عن حقوق براءات الاختراع حتى يتمكن الجميع من الاستفادة منها.
هل تتذكر تلك الصور القديمة لرواد الفضاء وهم مستلقون على ظهورهم أثناء الإقلاع لموازنة القوة على أجسادهم؟ حسنا، كان هذا هو المبدأ الأساسي الذي ترتكز عليه مقاعد الأطفال المواجهة للخلف لأول مرة في صناعتنا. لتوزيع الحمل وخفض احتمال الإصابة.
اخترعنا أول داعم لتثبيت الحزام في العالم والذي سمح للأطفال من سن 4 سنوات بالسفر في مقاعد مواجهة للأمام، مع مزيد من الحماية والراحة.
كان إطلاق أول وسادة داعمة مدمجة خطوة كبيرة أخرى إلى الأمام من أجل سلامة الأطفال. ومع تطويرها مع مساند السيارة، وفرت الحماية والراحة الفائقة للركاب الصغار.
كان الإنجاز التالي هذا جزءًا لا يتجزأ من تصميم السيارة وتضمن هيكلًا قويًا للغاية ومواد تمتص الطاقة من الداخل وقطعة متقاطعة في الأرضية وحتى مقاعد مثبّتة.
أتبعنا نظام الحماية من الصدمات الجانبية بميزة أخرى تم ابتكارها لأول مرة في العالم: الوسائد الهوائية للتصادمات الجانبية للجذع أو الوسائد الهوائية لنظام الحماية من الصدمات الجانبية.
بفضل التصميم الذكي للمقعد ومسند الرأس، يوفر نظام الحماية من الإصابة في الرقبة دعمًا موحدًا وامتصاصًا للطاقة في حالة الصدمات الخلفية، مما يساعد على خفض مخاطر إصابات الرأس.
أول نظام وسائد هوائية يوفر حماية محسنة لركاب المقعد الأمامي والخلفي. يتم إخفاؤها في بطانة السقف، وهي تساعد على حماية رأس الراكب أثناء التصادم الجانبي أو في حال انقلاب السيارة.
ومع زيادة شهرة السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات، عززنا ثبات سياراتنا الرياضية متعددة الاستخدامات من خلال نظام تحكم إلكتروني متطور بثبات التمايل، وقمنا بتحسين تصميم هيكلها وبنيتها لحماية الركاب بشكل أفضل في حالة وقوع حوادث انقلاب.
يستخدم نظام استشعار رصد النقطة العمياء الكاميرات أو الرادارات لرصد السيارات الأخرى التي تقترب من سيارتك. كسائق، يمنحك ضوء التحذير بالقرب من مرآة الباب مزيدًا من الوقت للقيام بردة فعل.
بدءًا من جيل فولفو XC60 الأول، قدمنا نظام الكبح الطارئ المستقل هذا كمعيار قياسي في جميع السيارات الجديدة. باستخدام تقنية الرصد بالليزر، يخفض خطر الاصطدامات الخلفية عند السرعات المنخفضة.
تفيد ابتكاراتنا في مجال السلامة الأشخاص الذين يتواجدون خارج سياراتنا أيضا. باستخدام الرادار والكاميرا، يحذر هذا النظام السائق في حال ظهور شخص ما أمام السيارة، ويضغط على المكابح تلقائيًا إن فشل السائق في القيام بذلك.
كشركة رائدة في اختبار حوادث الطرق، ركزنا على إبقاء الركاب ثابتين في أماكنهم من خلال شد حزام الأمان وإدخال وظيفة امتصاص الطاقة في المقاعد لخفض إصابات العمود الفقري.
تستخدم ميزة التنبيه من الطريق الزلق والتنبيه من الضوء الخطر السحابة لمشاركة البيانات الهامة بين المركبات، ولتنبيه السائق حول أجزاء الطرق الزلقة أو المركبات التي قامت بتفعيل أضواء الخطر لديها.
إذا انحرفت سيارة قادمة في مسارك وكان الاصطدام أمرًا لا مفر منه، تستطيع هذه الميزة مساعدتك في خفض سرعة سيارتك لمحاولة تخفيف قوة الاصطدام.
جمعنا بيانات حوادث الاصطدام منذ سبعينيات القرن الماضي، لفهم ما يحدث أثناء التصادم بشكل أفضل. مع مبادرة E.V.A. (مركبات متساوية للجميع)، جعلنا الوصول إليها سهلاً في مكتبة رقمية يمكن لأي شخص تنزيلها.
لإرسال إشارة قوية حول مخاطر السرعة، خفضنا السرعة القصوى في جميع سياراتنا الجديدة إلى 180 كم في الساعة، كما نتحمل المسؤولية الفعالة تجاه انعدام الوفيات المرورية من خلال دعم أفضل لسلوك السائق.
بناءً على أجهزة الاستشعار عالية الأداء، تعد تقنية LiDAR أساسية لتصميم السيارات بميزة القيادة الذاتية الآمنة. فهي تساعد السيارات بميزة القيادة الذاتية على رصد السيارات الأخرى والمشاة وراكبي الدراجات.
يستطيع نظام الكاميرتين هذا رصد متى يكون السائق مشتتاً، أو نائماً، أو حتى مخموراً. وعند اللزوم، سيقوم النظام بتنشيط الدرع الواقي واتخاذ الإجراءات المضادة المناسبة للحفاظ على هوامش السلامة.
تكمل ميزات السلامة في شركة سيارات فولفو مزاولة القيادة الآمنة ولا يُقصد منها تمكين أو تشجيع القيادة المشتتة، أو العدوانية، أو غير الآمنة أو غير القانونية.في النهاية، السائق مسؤول عن تشغيل السيارة بطريقة آمنة طيلة الوقت.قد تكون الميزات الموصوفة اختيارية وقد يختلف مدى التوافر من بلد إلى آخر.